المهرة سعيدة بلقب أجمل عارضة أزياء في البحرين

أعربت الممثلة البحرينية الشابة المهرة عن سعادتها بفوزها بلقب أجمل عارضة أزياء، وذلك بمسابقة أجريت في مملكة البحرين وشارك فيها عدد كبير من المتنافسين من الشباب والشابات بلغ عددهم 380 مشاركا. تعقيبا على فوزها باللقب قالت المهرة إنها "أصبحت الآن أمام مسؤولية أكبر للعمل والتطوير والسير في خطى ثابتة نحو الأمام". وأشارت إلى أن عام 2013 جلب الخير لها وكان الأفضل، وذلك بعد أن حظي عرض مسرحية "عاشقة الجن" بنجاح جماهيري كبير في عيد الفطر، ووقفت على خشبة المسرح أمام الممثل المصري الكبير حسن حسني. كما أضافت أن هذا العمل الفني جاء ليمثل نقلة نوعية في مسيرتها وعزز مكانتها كممثلة "تمتلك أدواتها"، لافتة الانتباه إلى أن هذه كانت المرة الأولى التي تقف فيها على خشبة المسرح. إلى ذلك عبرت الفنانة البحرينية الشابة عن امتنانها لزملائها في العمل، منوهة بأنها أحست بالدعم الذي قدمه لها النجوم المشاركون في المسرحية، واستغلت الفرصة لتقديم الشكر لهم جميعا.

كاتي بيري .. تؤمن بالمخلوقات الفضائية وتعاني الوسواس وتتناول 26 قرصا يوميا

كشفت المغنية الأمريكية كاتي بيري عن بعض من جوانب حياتها الخاصة في حوار مع مجلة محلية، إذ صرحت بأنها تعاني من الوسواس القهري وتنظف أسنانها ما بين 4 و6 مرات يوميا، كما أنها تتناول 26 قرصا في كل 24 ساعة، هي أقراص فيتامين ومكملات غذائية. كما قالت إنها تؤمن بوجود المخلوقات الفضائية، وأن دميتها المفضلة "الدبدوب" يرافقها حتى في رحلات العمل. لكن الفنانة البالغة من العمر 28 عاما نفت أنها خضعت في يوم ما لجراحة تجميلية، وذلك ردا على أنباء جاء فيها أن المغنية الشابة قامت بتكبير ثدييها بعملية تجميل. كثيرا ما يصف المقربون كاتي بيري بأنها "سنجاب" لشغفها بجمع كل ما يمكن جمعه، فيما تؤكد هي أنها تقتني الاشياء المهمة وتحتفظ بها، ومنها المنتجات التي تحمل علامة Chanel، إذ تعتبر بيري نفسها من المعجبين المخلصين لهذه الشركة. بالإضافة إلى ذلك تحمل كاتي بيري تذكرة تخولها للقيام برحلة إلى الفضاء مجانا، وهو ما قد يساعدها ذات يوم باكتشاف ما إن كانت هناك فعلا تلك المخلوقات الفضائية التي تؤمن بوجودها، ومن يدري ربما يكون أحد هذه المخلوقات من المعجبين بأغاني الفنانة الأمريكية!. المصدر: RT + مواقع روسية فنية

جينفر لوبيز: قوامي لا عيب فيه

أكدت المغنية الشهيرة جينفر لوبيز البالغة من العمر 44 عاما، ألا عيب في قوامها ولن تسعى لتكون نحيفة، موضحة أنها لم ترضخ يوما للضغوط التي تعرضت لها من أجل أن تصبح نحيفة لتصل للشهرة. وقالت جينفر في حوار مع مجلة "كوزموبوليتان" في عدد خريف 2013 "إن هناك العديد من السيدات اللاتي كان لهن نفس قوامها.. عندما كانت تعيش في منطقة برونكس فى نيويورك، وهذا كان مصدر دعم لها". وأضافت جينفر  أن اسرتها جعلتها تحب ما هي عليه، قائلة "كيف أبدو، وشكل قوامي لم يكن بالأمر الغريب في الحي الذي تربيت فيه". وأشارت إلى أن "هناك العديد من الأشخاص الذين أخبروني إننى يجب أن أبدو بشكل معين إذا أردت أن أنجح في العالم الاستعراضي". وتتجه جينفر بالنصح: "عليك أن تثق فى نفسك وتقول لا يوجد عيب في قوامي أو هيئتي، أو ماذا أكون، فالمشكلة لديك أنت، وعندما تؤمن بذلك يبدأ الآخرون في الإيمان بذلك أيضا".

بعد تأكيدها على استمتعاها بالوحدة .. جمانة مراد تتزوج محاميا أردنيا

ذكرت مواقع إلكترونية معنية بأخبار الوسط الفني أنه تم عقد قران الممثلة السورية جمانة مراد على المحامي الأردني ربيع بسيسو، وذلك قبل أيام وفي حفل عائلي صغير اقتصر على أسرتيّ العروسين في القاهرة. تم الاحتفال بالزواج في منزل عائلة بسيسو في مصر الجديدة، ولم يشتمل على مظاهر احتفالية بسبب الأحداث التي تشهدها سورية ومصر في الظرف الراهن، على أن يُحتفل بالزفاف قريبا في حفل أكبر يحضره فنانون ورموز المجتمع المخملي. الملفت أن الفنانة جمانة مراد كانت قد صرحت قبل أقل من شهرين بأنها تستمتع بالوحدة، وأن ذلك لا يثير لديها أي شعور بالقلق، خاصة وأنها تخصص الكثير من وقتها لقراءة القرآن الكريم والأدب الكولومبي. كما أكدت مراد أن اهتمامها يقتصر على الأحداث التي تعصف بالعالم العربي، خاصة في ظل الظروف الحالية التي جعلت الكثيرين يتحولون إلى لاجئين ومشردين. دفع ذلك بعض المهتمين بأخبار جمانة مراد إلى التساؤل حول ما قالته في نهاية أغسطس/آب الماضي، وما إذا كان محاولة "للتمويه" للحفاظ على سرية العلاقة مع ربيع بسيسو، أم أن المحامي الأردني ظهر فجأة في حياة الفنانة السورية، وأحبها وأحبته وقررا الارتباط في غضون أيام فقط ؟
 المصدر: RT + وكالات

جدارية للرسام ليوناردو دا فينتشي تكتشف في أحد قصور مدينة ميلانو

عثر المرممون مؤخرا في أحد القصور بمدينة ميلانو شمال إيطاليا على جزء من لوحة جدارية رسمها ليوناردو دا فينتشي المشهور، وذلك أثناء إجراء أعمال الترميم في القصر. رسمت هذه اللوحة بقلم فحمي بأسلوب الاعتماد على لون واحد.  وفقا لفكرة الرسام كان المراد باللوحة أن  تجعل قاعة القصر وكأنها استراحة مستديرة تقع في جنينة وتعلوها قبة وتلتف نباتات وأغصان للشجر حول أعمدتها المزينة بقياطين ذهبية. كما يعرض الجزء المكشوف من اللوحة جذورا للأشجار تخرق جدران القاعة بطريقة تشبه الواقع تماما. يتوقع المختصون في ترميم الرسوم الذين كشفوا عن اللوحة أنه سيكون بإمكانهم إعادتها إلى شكلها الأصلي، مع أنه سيتطلب الأمر وقتا طويلا وبذل جهود كبيرة. ولغرض بعث الحياة في لوحة ليوناردو هذه يستعمل المرممون أدوات ميكانيكية الآن ثم سينتقلون إلى المرحلة التي سيعتمدون فيها على اشعة الليزر والاجهزة فوق السمعية. ويقول مؤرخو فن الرسم ان ليوناردو دا فينتشي عمل في تزيين هذه القاعة خلال عدة أشهر من عام 1498 بناء على طلبية من الدوق لدوفيك سفورتسا لكي يتمكن صاحب القصر هذا من استقبال ضيوفه النبلاء فيها بفخر واعتزاز.
 المصدر: lenta.ru